‫أوبو تُكلل نجاح شراكتها الإقليمية مع المجلس الدولي للكريكيت بسحب على جوائز ضخمة لعملائها

·  احتفالاً بشراكتها مع المجلس الدولي للكريكيت في المنطقة، أعلنت أوبو   “OPPO” عن سحب على جوائز لكل عملائها الذين قاموا بشراء أي هاتف من سلسلة رينو6 “Reno6” ، وتشمل الجوائز هواتف ذكية، وتذاكر لحضور مباريات الكريكيت، وغيرها   المزيد من الجوائز الرائعة. 

دبي، الإمارات العربية المتحدة, 28 نوفمبر / تشرين ثاني 2021 /PRNewswire/ — فتها الشريك العالمي للمجلس الدولي للكريكت، حظيت العلامة التجارية العالمية التكنولوجية أوبو  “OPPO”بكل الفخر كونها الشريك الرسمي لكأس العالم للرجال لبطولة الكريكيت T2 الذي أُقيم في الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان في الفترة من 17 أكتوبر 2021 إلى 14 نوفمبر 2021.

OPPO Ends Successful Regional ICC Partnership with Customer Raffle Draw

واحتفالاً بتلك المناسبة، أتاحت أوبو “OPPO” لعملائها فرصة المشاركة في سحب للفوز بجوائز عديدة وذلك عند شراء أي هاتف ذكي من سلسلة رينو6 “Reno6” التي تم إطلاقها مؤخراً. بالتعاون مع الوكلاء المشاركين، تمكن العملاء من دخول السحب وتم الإعلان عن الفائزين في 11 نوفمبر 2021 عبر قنوات التواصل الاجتماعي. تضمنت الجوائز تذاكر لحضور مباريات الكريكيت نصف النهائية والنهائية، وهواتف رينو6 برو “Reno6 Pro 5G” 5G، وسماعة أوبو اللاسلكية أوبو إنكو بدز OPPO Enco Buds”، وسوار أوبوOPPO Band.

يعتبر كأس العالم للرجال لبطولة الكريكيت T2 أكبر حدث يخص رياضة الكريكت يُقام في المنطقة، وشهد مشاركة ستة عشر فريقاً من أفضل فرق الكريكت في العالم الذين تنافسوا على الجائزة النهائية في البطولة. أعلنت أوبو  “OPPO”عن عرض خاص على سلسلة الهواتف الذكية رينو6“Reno6” ، استمر فقط خلال فترة إقامة البطولة، هذا بجانب السحب المذهل لدي متاجر الوكلاء الموزعين لتعزيز روح الحماس التي يبثها المجلس الدولي للكريكيت. بالإضافة إلى ذلك، أُتاحت أوبو للمشجعين الزائرين لإستاد دبي الدولي فرصة الدخول لمنصتها، ليستمتعوا بتجربة أحدث سلسلة الهواتف الذكية والتي تم إطلاقها لأول مرة في سبتمبر 2021.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

OPPO Logo

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1697387/OPPO__ICC_Partnership.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg